إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

حوافز

إن أعظم غايات الحياة الدنيا ليست المعرفة بل العمــل

الجمعة، 1 يوليو 2011

الزلزال

ليس لي في الاحداث  السياسية

ولكن لي نظرة مستقبلية

من واقع الاحداث الحالية
اللتي تتعلق بعالمنا العربي

الحر الابي

وهذا الزلزال الذي زلزل عروش الطغاه

فكم من طاغي في الحضيض رماه


نعم انه الزلزال

الذي لطغيان ازال



ومن المحال دوام الحال



وهذا ليس بغريب



فان الله عليم رقيب


وعذابه من الظالم قريب

اذا طغت الذنوب

كثرت الكروب

وتوالت الخطوب

واذا ضاعت العدالة

وانتشرت البطالة

قرب للوالي زواله

ان لله حكمة

يدير بها حكمه

فكم من نعمة اضحت نقمة

اقتربت الساعة

وكأن عمر الدنيا ساعة

سوف تتسارع الايام

وتبقى الدول بلا حكام

وينفقد الامن والنظام

وتعم الفوضى العارمة

جعل الله بلدنا منها سالمة

ويحتاج الناس الى قائد


انقر هنا لاظافة تعليقك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق